((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ
فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ
إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ)) ((ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا))
)صدق الله العظيم
أولئك هم أولوا الأمر منكم من بعد رسوله من ال بيته الذين إذا أختلفتم في
الأحاديث النبوية ثم رديتم الحُكم بينكم إلى أولوا الأمر منكم من أل بيت
الرسول من الذين أتاهم الله البيان الحق للقرأن ثم يستنبط لكم حُكم الله
بالحق من محكم كتابه فيهيمن عليكم بسُلطان العلم فذلك من أولوا الأمر من
أل بيت مُحمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم إن وجد في عالمكم فعلموا
إن الله أصطفاه عليكم وجعله إمام لكم وأمركم بطاعته كما امركم بطاعة مُحمد
رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ولكني أرى كثيراً من أل البيت يزعموا
إن الله قد أصطفاهم على العالمين فأتاهم ملكوته من دون العالمين ويزعمون
أن الله قد أمر الناس بطاعتهم كما أمر المؤمنين بطاعة رسوله وإنكم لكاذبون
يامن تزعمون بذلك وتُنازعون الناس في ملكهم فتسفكوا دماء للوصول إلى كُرسي
الحُكم بحُجة أنكم أحق بالملك منهم وترون أنه لا يحق لهم أن يجعلهم الله
مُلوك عليكم حتى كرهكم كثيرا من الناس وكرهتم الناس في ال بيت مُحمد رسول
الله صلى الله عليه وأله وسلم الحق ألا والله الذي لا إله غيره ولا
معبوداً سواه ما خص الله بالملك أل بيت رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم
وما عسانا أن نكون نحن أل البيت إلا عبيداً لله مثلنا كمثل الناس الأخرين
لا فرق شيئاً بيننا وبين عباد الله من الناس أجمعين إلا بتقوى الله ولا
ولن يُغني عنى نسبنا إلى بيت رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم إذا لم
تكونوا من المُتقين لرب العالمين والنسب الحق في الكتاب هي نسب التقوى عند
الله في الكتاب للناس جميعاً تصديقاً لقول الله تعالى))
((يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنثَى
وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ
عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ)صدق الله العظيم
ولكني أرى أقوام من أل البيت لا يزوجون الصالحين من المُسلمين ((لانهم يرون ان لهم فخراً على الناس وأن معدنهم معدن الماس ومعدن الناس النحاس))
وإنكم
لكاذبون وكسبتم العداوة والبغضاء لكم في قلوب الناس بسبب كبركم على الناس
بغير الحق وإن الله لا يُحب المستكبرين وأنا المهدي المُنتظر الإمام
الثاني عشر من أل البيت المُطهر ولم يأمر الله الناس في مُحكم كتابه وفرض
عليهم أن يطيعوا من أل البيت إلا من أصطفاه الله للناس إماماً كريم فيزيده
الله عليهم بسطة في علم البيان الحق للقرأن فيهديهم بالكتاب إلى الصراط
المُستقيم ولم يورث لنا نحن أل البيت مُحمد رسول الله صلى الله عليه وأله
وسلم المُلك بل أورثنا الكتاب ولجميع المسلمين فمن ال البيت سابق بالخيرات
كمثل المهدي المنتظر ومنهم مُقتصد ولم يؤتيه الله علم الكتاب ليجعله حكماً
وحاكماً ولم يُنازع الناس في مُلكهم ومنهم ظالم لنفسه مُبين يضل المُسلمين
ويقاتل الناس ليس من أجل الدين بل طمعاً في عرش الملك ويروا أنهم أحق
بالملك من جميع المُسلمين ثم نرد على الضال المُضل منهم ونقول فهل أتاكم
الله الملك على الناس فاأصطفاك لهم ملكاً وإماماً وقائداً كريم قال الله
تعالى (({ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ}صدق الله
العظيم
وأحكمُ بين المُختلفين بالحق ونقول إن الملك لله وليس لأل بيت رسول
الله صلى الله عليه وأله وسلم فلا تسفكوا دماء المُسلمين بحُجة أنكم أحق
بالملك على الناس سُبحان الله العظيم له الملك وحده وهو يؤتي مُلكه من
يشاء فمن قال أيها الناس أني من أل بيت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
قد أبتعثني الله لكم إمام وأتاني الملك عليكم بالحق فأيدني بالبرهان
المُبين فزادني عليكم بسطة في العلم وأيدني بالحُجة الداحضة فلا ولن تجدوا
عالم واحد سواء يكون من أل بيت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم أو من
عباد الله الأخرين لن تجدوا أن أحداً يُهيمن على الإمام المُصطفى في بعلم
أهدى من علمه الحق من ربه ولا كافة عُلماء العالم في عصره فلا يُحاجوه من
الكتاب إلا هيمن عليهم بسُلطان العلم فأولئك من الذين أمركم الله بطاعتهم
أمراً مفروضاً إن وجدوا فيكم فأولئك من الذين أمركم الله بطاعتهم في محكم
كتابه من بعد محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ولم يامر الله
المُسلمين بطاعة ال بيت محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم إلا من
أصطفاه الله لهم إمام فزاده الله عليهم بسطة في العلم على كافة عُلماء
أمته في عصره فذلك قد بعثه الله لكم ملكً كريم وأمركم بطاعته كما أمر كم
بطاعة مُحمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم إن كنتم تؤمنون بالله
واليوم الأخر تصديقاً لقول الله تعالى)
(( ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ
فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ((ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا))
)صدق الله العظيم
فهل تعلمون بالمقصود من قول الله تعالى)(فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ
فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا )صدق
الله العظيم
أي فما أختلفتم فيه يا عُلماء المُسلمين فردوه إلى الله بالإحتكام
إلى ما جاء به رسوله فيستنبط لكم منه الحكم الحق أولوا الأمر منكم إن
وجدوا فيهدوكم بكتاب الله إلى الصراط المُستقيم تصديقاً لقول الله تعالى))
(((مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى
فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80) وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ
فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ
الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ
وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا (81) أَفَلَا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ
لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا (82) وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ
مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى
الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ
يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ
وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا)صدق الله العظيم
ويا عبد الملك الحوثي وأتباعه إني أمرك أن تكف عن سفك دماء المُسلمين فلا
حاجة لي برضوانك ولا برضوان علي عبد الله صالح ولم يجعلني الله بأسفك ولا
بأسف علي عبد الله صالح وأنطق بالحق لمن أراد ان يتبع الحق منكم ومن الناس
اجمعين فلن يأمرنا الله نحن أل البيت أن نُقاتل الناس على المُلك بحجة
أننا أحق بالملك من المُسلمين من غير أل بيت رسول الله صلى الله عليه وأله
وسلم وها هو الإمام المهدي المنتظر قد حظر في قدره المقدور في الكتاب
المسطور في عصر الحوار من قبل الظهور ولم يأمرني الله بأن اقاتل المُسلمين
لا عالم ولا حاكم بل أنطق بالعلم لمن أراد الهدى من قادة العالم والناس
أجمعين وأقول أيها الناس إني خليفة الله عليكم بالحق أصطفاني الله عليكم
ملكً وإمام كريم وأهديكم بالقُرأن العظيم إلى الصراط المُستقيم فأيدني
بالبرهان للخلافة عليكم بالحق فزداني على كافة عُلماءكم على مُختلف
دياناتكم ومذاهبكم وشيعكم بسطة في العلم فإذا وجدتم المدعو ناصر محمد
اليماني حقاً جعله الله مُهيمن بالحق على كافة عُلماء الأمة كفارس على
جواده في ميدان الفروسية يصول ويجول و يقول هل من مُبارز فإن بارزه أحداً
هزمه وكذلك الإمام المهدي يدعوا كافة عُلماء الأمة إلى طاولة الحوار
العالمية (موقع الإمام ناصر محمد اليماني) وكتاب الله في يميني وسنة رسوله
الحق في يساري)
ولن تجدوا عالم من عُلماء الأمة يُحاج ناصر محمد اليماني إلا ألجمه بالحق
وهيمن عليه بسُلطان العلم وإنا لصادقون فإن وجدتم أني حقاً لا أُبالغُ
بغير الحق وأني حقاً لا يحاجني عالم بالقرأن العظيم إلا هيمنت عليه بسلطان
مُبين فعند ذلك فقد أقمت عليكم الحُجة بالحق على عالمكم وجاهلكم لتعلموا
أني الإمام المهدي خليفة الله عليكم من أولوا الأمر منكم من أل بيت رسول
الله المُكرمين من الأئمة الذين أمركم الله بطاعتهم ولم يامركم الله بطاعة
ناصر محمد اليماني ولا غيرة من بني هاشم مالم يُهيمن عليكم بسُلطان العلم
المُلجم من القُرأن المُحكم فعند ذلك يعلم أهل العلم أن هذا الداعية قد
أبتعثه الله إمام الأمة ليكشف الغُمة فيزيل به الظُلمه فيخرج الناس من
الظُلمات إلى النور فإن كُنت منهم يا عبد الملك الحوثي فعليك الحظور إلى
طاولة الحوار للحوار بالعلم حصرياً من القرأن العظيم فإذا فعلت فقد أثبت
أنك من الأئمة المُصطفين من أهل البيت وعلمنا أن الله أمرنا بطاعتك وإذا
لم تفعل ولن تفعل فاعلم إن الله لشديدُ العقاب فإن استمريت في سفك دماء
المُسلمين وأظهرني الله بالإعتراف بالحق وأنت لا تزال في ضلالك القديم
وتسفك دماء المُسلمين اليمانين فأقسمُ بالله العظيم لتجدن الإمام المهدي
أشدُ بأساً وأشدُ تنكيلاً لأن تم تسليم الحُكم إلينا طوعاً ولم يأمر الله
المهدي المنتظر أن يتسلم الحُكم بسفك قطرة دم مُسلماً وأنت سفكت نهراً من
دماء المُسلمين اليمانين فمن يُنجيك من عذاب الله يا عبد الملك الحوثي ومن
أتبعك فإنهم من الضالين ضلوا عن الصراط المُستقيم أفلا تعلم يا عبد الملك
الحوثي أن هدم بيت الله المُعظم أهون عند الله العظيم من سفك دماء مُسلم
بغير الحق فما تُريد من الملك يا رجل إتقي الله فوالله الذي لا إله غيره
ولا معبوداً سواه أن المهدي المنتظر لولا أنهُ يريد أن يحكم العالم بما
أنزل الله ليتم الله بعبده نوره ولو كره المُجرمون ظهوره ما تمنيت أن أصعد
على عرش أبد ولتمنيت الموت اليلة قبل الغد أن يأخذني وأنا على الصراط
المُستقيم عاجل غير أجل لولا أني اريد البقاء في الحياة من أجل الله حتى
يتم الله بعبده نوره ولو كره المُجرمون ظُهوره لأنه لا حاجة لنا بملكوت
هذه الحياة الفانية ولكني مُجبراً على قبول أمانة الخلافة الراشدة حتى
أحكم العالم بما أنزل الله فأمر بالمعروف وأنهى عن المُنكر مؤمن بالله
وبكتاب الله وبخاتم الأنبياء والمُرسلين مُحمد رسول الله صلى الله عليه
وأله وسلم وكافة المُرسلين من ربهم ولا أُفرق بين أحداً من رُسله وأنا من
المُسلمين ولا أظلم ولا أسفك دماء مُسلم ولا دماء كافر بحُجة عدم الإسلام
فلا إكراه في الدين ولم يأمرنا الله أن نُكره الناس حتى يكونوا مؤمنين
تصديقاً لقول الله تعالى))
(({وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ }))
صدق الله العظيم
وذلك لأنه لا إكراه في الدين يامعشر الذين يشوهون بدين الله تصديقاً لقول الله تعالى))
((لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ
فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدْ اسْتَمْسَكَ
بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ
عَلِيمٌ(256). البقرة.
وَقُلْ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ
فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ
سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي
الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا(29). الكهف.
فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ(21)لَسْتَ عَلَيْهِمْ
بِمُسَيْطِرٍ(22)إِلَّا مَنْ تَوَلَّى وَكَفَرَ(23)فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ
الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ(24)إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ(25)ثُمَّ إِنَّ
عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ(26). الغاشية.
فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتْ الذِّكْرَى(9)سَيَذَّكَّرُ مَنْ
يَخْشَى(10)وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى(11)الَّذِي يَصْلَى النَّارَ
الْكُبْرَى(12) ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَا(13)قَدْ أَفْلَحَ
مَنْ تَزَكَّى(14)وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى(15)بَلْ تُؤْثِرُونَ
الْحَيَاةَ الدُّنْيَا(16)وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (17). الأعلى.
نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ(45).ق.
إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا(19). المزمل.
وعليكم أن تعلموا أن الحديث الموضوع المُخالف لكافة اوامر الله في محكم
كتابه أنه موضوع مُفترى لتشويه الدين والمُسلمين كمثل هذا الحديث الموضوع
في صحيح البخاري ومُسلم))
نديم ، الحب ، برنامج ، تحميل ، دليل ، مسلسل ، انشوده ، جديد ، كامل
المنتديات للبيع : للتواصل واتساب
967772204567+