(بسم الله الرحمن الرحيم)
(وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ)صدق الله العظيم( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ ( 38 ) إِلَّا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ( 39 )صدق الله العظيم(فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيُقْتَلْ أَو يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا )صدق الله العظيم(الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا ))صدق الله العظيم((وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بصير)صدق الله العظيم ((من الإمام المهدي إلى قادة العرب وعلماءهم ما خطبكم لا تُستجيبوا لدعوة الله في مُحكم كتابه إلى قتال أعداءكم الذين يُدمرون ديار إخوانكم فوق رؤسهم تدميرا وأنتم تنظرون وهُنى أصبح القتال في سبيل الله فرض جبري على كُل قادر من المُسلمين على حمل السلاح وأمر مُحكم من رب العالمين على المؤمنيين وإن لم تفعلوا ما تؤمرون بالقتال في سبيل الله فأعلموا إنكم ليسُ من أحباب الله وأوليائه المُخلصين فإن قُلتم كلا نحن أحباب الله وأوليائه ومن ثم أرد عليكم بقوله تعالى) ( فَتَمَنَّوُاْ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ، وَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمينَ، وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ}صدق الله العظيمفما هي حُجتكم بعدم النفير في سبيل الله وقتال اليهود فإن قُلتم إننا لا نخشى اليهود ولاكننا نخشى أميركا أم اليهود وأباها ومن ثم ارُد عليكم بالحق واقول لكم إن كُنتم ترون أنهم أشدُ بئس من الله فلكم الحق أن تخشوهم وقال الله تعالى(فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي وَلأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولاً مِّنكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُواْ تَعْلَمُونَ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ)صدق الله العظيم وأذكركم السلف الصالح من قبلكم في عصر التنزيل كانت اليهود تخشاهم أشد من خشيتهم من الله ذلك بإنهم قوم لا يفقهون تصديقاً لقوله تعالى(لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ.)صدق الله العظيم ولاكني أرى عُلماء المُسلمين وقاداتهم اليوم أن اليهود أشد رهبة في صُدورهم من الله ذلك لإنهم قوم لا يفقهون إلا من رحم ربي وأستجاب لدعوة الإمام المهدي إلى قتال اليهود المُعتدين وإن قُلتم أين المهدي لقلت لكم إعترفوا بالحق فأظهر لكم في عشة أو ضُحاها وأعلموا أنه بعد الظهور لن أؤخر النفير أكثر من ثمانية وأربعون ساعة فليس قلبي ميت إنه حي قلب الإمام والحي يتألم وما لجُرح لميت ألام ولن أرجو من اليهود السلام حتى يخرجوا من ديار إخواني ويعطوا الجزية عن يدا وهم صاغرون ونحنُ الأعلون وفوقهم قاهرون بإذن الله رب العالمين فتبعون الناصر لما جاء به مُحمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم الإمام ناصر مُحمد اليماني ولا يتبعني إلا من يتمنى الموت لإن الموت تصديقاً لقول الله تعالى) ( (فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيُقْتَلْ أَو يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا )صدق الله العظيمذلك لإن الموت هو الحياة تصديقاً لقول الله تعالى({ وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ })صدق الله العظيم [آل عمران ومن يرى أنه يحب الحياة الدُنيا ويكره الموت في سبيل الله فل يعلم إن الله كره لقائه وصرف قلبه بما قدمت يداه فيؤتيه من الدُنيا ما يشاء ليزداد إثماً ولن يُزحزحه من العذاب لو تعمر ألف سنة ولا يزداد فيها إلا إثما وليس لهُ في الأخرة إلا النار وبئس القرار )يامعشر علماء الأمة وقادتهم إني أدعوكم للقتال في سبيل الله والإعتراف بشأني أظهر لكم فأقودكم كما أمر الله وأُقاتل في سبيل الله كما أمر الله ولا أُقاتل الذين لا يُقاتلوني من الكافرين بل أحسن إليهم وأقسط بالعدل فلا إكراه في الدين فلم يأمرني الله أن أُكره الناس حتى يكونوا مؤمنيين وإن قام أحد المؤمنيين بقتل أحد الكافرين لإنهُ كافر فسوف أقطع عُنقه حتى ولو كان أخي إبن أُمي وأبي فإن لم أفعل فلن تغنوا عني من الله شيئا إلا أن يعفوا أولياء القتيل وقد جعل الله لهم سُلطان ومن أخذ بالثأر من غير القاتل تصديق للمثل اليمني الشيطاني (إن لفيت الغريم ولا إبن عمه ) فسوف أقطع عنقه وعُنق القاتل إلا أن يعفوا أولياءهم عن بعضهم بعض فقد أستهنتم بقتل النفس وهي أعظم حُرمة عند الله من حُرمة المسجد الحرام ويا معشر قادة العرب والمُسلمون وعُلماءهم وكافة المُسلمون إني أُشهد الله أني أدعوكم للقتال في سبيل الله والإعتراف بقيادتي عليكم لأقودكم في سبيل الله وبُرهان إصطفائي من ربي قائدا لكم هو أنكم سوف تجدوا إن الله حقاً قد زادني عليكم بسطة في العلم بالبيان الحق للقرأن وإن لم تجدوا هذا البُرهان فلا حُجة لي عليكم لإن لم أخرس ألسنتكم بعلم هو أهدى من علمكم وأقوم قيلا وأحسن تأويلا فأتخذوني خليلا ولا تتخذوا الشيطان إن الشيطان كان للإنسان خذولا فإن توليتم فتوكلت على الله وكفى بالله وكيلا ولن تجدوا لكم من بئس الله صرفاً ولا تحويلا لإن قُلت إذهب أنت وربك فقاتلا فإن فيها قوم جبارون فسوف تعلمون ما يصنعُ بهم الله وبكم وأتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة وأعلموا إن الله شديدُ العقاب وأُحذركم كوكب العذاب سجيل والذي أهلك الله بحجارة منه أصحاب الفيل عن طريق طيرا أبابيل فأين تذهبون فلا خيار لكم إما أن تستجيبون فتعترفون بالحق ولا تخشون أحدا إلا الله فإنا فوقهم قاهرون بإذن الله رب العالمين وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين)
الداعي إلى الجهاد الإمام ناصر مُحمد اليماني
نديم ، الحب ، برنامج ، تحميل ، دليل ، مسلسل ، انشوده ، جديد ، كامل
المنتديات للبيع : للتواصل واتساب
967772204567+