الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

منتديات نديم الحب | Forums Nadim love |


 
الرئيسيةالتسجيلدخول

المنتديات الثقافيه والادبيه | A cultural literary Forums | Salah10

 

 الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ساعد وطني
عضو جديد

عضو جديد
ساعد وطني


::::[بيـانـات العضـو]::: :
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Y2zhx101 / 1001 / 100الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Y2zhx10

مَُشَارِكآتي : 7
نَقَّاطَيّ : 7
سَمِعَتيََ : 0
دولـتـي : لم يحدد الدوله
كل أمة تنشئ أفرادها وتربيهم على ما تريد أن يكونوا عليه في المستقبَل


الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Empty
مُساهمةموضوع: الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت   الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyالثلاثاء أغسطس 14, 2012 5:52 pm

د.هاشم عبد الله الصالح
كل مفردات الحياة في حاجة إلى حوار، فالمجتمع الذي لا يعيش الحوار يتأزم وضعه وتختل أولوياته ويخسر استقراره، فالحوار يحمي المجتمع من التطرف في الأفكار والتشدد في المواقف ويدفع عنه عوامل الفتنة ويجنبه الظروف الممهدة للانزلاق في العنف وعدم الاستقرار. ممارسة الحوار تعطي الفرصة للمجتمع لأن يعبر عن نفسه بشكل طبيعي وسليم، وغياب الحوار يخنق هذه الحاجة الطبيعية في داخل الإنسان؛ ما يحولها إلى بؤر نفسية محتقنة، ومثل هذا الاحتقان له عدة ظواهر وأعراض مرضية قد تظهر على المجتمع بأشكال متعددة، فغياب الحوار ينعكس سلبا على انتماء الفرد لمجتمعه، وغياب الحوار يفاقم المشكلات ويحولها إلى أزمات؛ لأن عدم الحوار يعني ببساطة عدم التعرض لهذه المشكلات في بداياتها، ما يسمح لها بأن تكبر وتخرج عن السيطرة، وغياب الحوار قد تتمظهر أعراضه المرضية في بروز عدم الثقة بين مكونات هذا المجتمع؛ ما يجعله قابلا للتفكك وسهلا لتفتيته من قبل الآخرين، فالحوار الأداة الفاعلة للتواصل، والتواصل هو الأساس في بناء الثقة بين الإطراف حتى ولو كانوا مختلفين، وغياب الثقة ينتج مجتمعا خائفا، بعضه خائف من بعضه، والمصيبة الكبرى عندما يعيش المجتمع مثل هذا النوع من الخوف الداخلي، وكثرة الخلافات في أي مجتمع وبقاؤها طويلا لمدد زمنية طويلة من دون حل دليل قوي على عدم ممارسة الحوار في ذلك المجتمع. إذاً، فالمجتمعات التي تعج بالحوارات وتستمع في ممارسة حقها بالحوار حول كل القضايا التي تهمها مجتمعات حية على العكس منها المجتمعات التي لا يسمع لها صوت ولا يمارس فيها أي حوار فهي مجتمعات ميتة وتعيش حالة انفصام حقيقي عن واقعها، ومجتمعات كهذه مجتمعات فاشلة وقد يتطلب تأهيلها وإعادة الحياة إليها تدخلا عالميا من خلال مؤسسات ومنظمات عالمية، وهذا لا يريده أي مجتمع يعتد بنفسه ويهمه أن يكون التغيير والتطوير لنفسه مهمة هو من يقوم بها وليس للآخرين يد فيها، وهذا لا يمكن أن يتم إلا بالحوار وبإيجاد ثقافة الحوار.
وإذا كان المجتمع هو الأسرة الكبيرة وأن حاجة المجتمع إلى الحوار تنبع من أهمية الحوار في تعزيز استقراره وتوفير الظروف المناسبة لتطوير ذلك المجتمع نحو الأفضل، فإن الأسرة الصغيرة للإنسان لا تقل حاجتها إلى الحوار عن حاجة المجتمع نفسه، لا بل إن الحوار في الأسرة له دور كبير في تعزيز ممارسة الحوار في المجتمع. صحيح أن غياب ثقافة الحوار في المجتمع ينعكس سلبا على ممارسة الحوار في داخل الأسرة، لكن للأسرة دورا في إعادة هذه الثقافة وتفعيلها في المجتمع، فلا بد للمجتمع والأسرة أن يعملا معا وبتكامل لإشاعة ثقافة الحوار وإن تخلف أي طرف عن أداء دوره بالشكل المطلوب يؤدي في النهاية إلى نتيجة واحدة وهي عدم ممارسة الحوار الجاد والنافع.
هناك الكثير مما كتب ويكتب عن أسباب تخلف ثقافة الحوار في مجتمعاتنا العربية والإسلامية، فهناك من يعلق المسؤولية برقبة الاستبداد الذي يهيمن على هذه الشعوب لقرون من الزمن، فالاستبداد هو في الأصل حالة مضادة ومعاكسة للحوار، وبالتالي ما يسعى إليه الاستبداد هو ثقافة الرأي الواحد وقمع الآراء الأخرى، والاستبداد لا يقبل بالتنوع ويرفض القبول بالآخر وعدم السماح له بالمشاركة في صياغة الرأي. وهناك من يوجّه اللوم إلى التعليم الذي أنتج لنا عقولا مستلقية وكسولة تنتظر من يوجهها ويلقنها وينقل لها ما هو المطلوب معرفته وما هو المطلوب جهله، وكيف لهذه العقول المستلقية التي ربما قد تكلست بسبب جمودها أن تمارس الحوار وهو فعل يتطلب المبادرة وطرح الأسئلة وعدم الاستسلام للمسلمات المألوفة والمتوارثة وعدم الخوف من التجربة والأخذ بالأمور المستجدة. وهناك من يرى أن السبب في غياب ثقافة الحوار نوع العلاقات الاجتماعية التي بنيت عليها مجتمعاتنا، فالقيمة الأقوى والأكثر حضورا في صياغة تقريبا كل علاقاتنا الاجتماعية هي قيمة السلطنة على الآخر، فأكثر علاقاتنا الاجتماعية في الأسرة وفي خارج الأسرة لا تخرج عن إطار التسلطن، إما بممارستها وإما بالقبول بها. فعلاقة الزوج بزوجته لو تفحصناها سنجدها في الأغلب علاقة تسلطية، فالرجل لا يتجاوب مع دعوات المطالبة بحقوق المرأة بسبب خوفه من خروج المرأة عن سيطرته، ومفهوم الطاعة المطلوبة من الآباء في علاقتهم مع أبنائهم هي الأخرى مظهر واضح من مظاهر التسلط، حتى الآداب والأعراف الاجتماعية تقدم لنا بشكل قهري وقسري ما يجعلها تكون هي الأخرى مظهرا آخر لتسلطن المجتمع على الفرد، حتى قيام الدول والأنظمة السياسية في هذه المجتمعات قامت على أساس وثقافة التسلطن حتى انتهت بالإنسان أو الفرد فيها إلى أن يكون محكوما لا دور له ولا إرادة مستقلة عنده على غير ما تطرحه علينا فكرة المواطنة. حتى التدين الذي نفهمه نظريا على أنه تحرير للإنسان من عبودية المخلوق إلى عبادة الخالق انحرفنا به وصار بسبب عدم ممارسة الحوار هو الآخر ميدان لممارسة التسلطن ربما بأقسى أشكاله وأنواعه، لا بل إن هناك من يعتقد أن التدين المؤسس على قاعدة التسلطن هو الذي أنتج بالنهاية التسلطن في الأسرة والتسلطن في المدرسة والعمل، وأخيرا صار عندنا ثقافة بأكملها قائمة على التسلطن. فمن وجهة النظر هذه علينا أن نعالج ثقافتنا أولا وأن نزيل منها قيم التسلط حتى تكون هناك فعلا بيئة ثقافية مناسبة لممارسة الحوار في المجتمع والأسرة معا. الرغبة في إيجاد حوار أسري تصطدم بثقافتنا كمجتمع وأفراد، وهذه الثقافة لا تقدم لنا الحوار كقيمة أخلاقية مهمة في حياتنا، ولهذا علينا أن نهتم كثيرا بتفعيل هذه القيمة في خطابنا الثقافي ومناهجنا التربوية. والنقاط التي ذكرناها في الحلقة السابقة حول بعض العناصر ذات العلاقة بثقافة الحوار الأسري هي ما يجب أن نهتم به في هذا الإطار.
أما عن متطلبات الحوار الأسري، فهناك العديد منها، لكن يمكن ذكر خمسة منها لعلها هي الأهم في إيجاد حوار سليم من الممكن أن تقوم عليه علاقات سليمة بين الرجل وزوجته وأبنائه، وهذه المتطلبات هي:
1- تجنب الحوار في حالة الانفعال: يقال إن الإنسان المنفعل قد يفقد جزءا من إدراكه للواقع، وبالتالي قد لا يرى ولا يسمع ولا يحس. فهو قد لا يدرك ما يقوله ولا يسمع ما يقال له. بل قد تصل به الحالة إلى أنه يسمع إلى ما لا يقال له، فهو قد يقول، وهو صادق، إنه سمع هذا الكلام الذي لم يقل أصلا، وقد يقسم على ادعائه الذي صنعه له خياله تحت ضغط الغضب والانفعال، وبالتالي تكون هناك ردود فعل لأشياء لم تقل بتاتا، وهذا يؤدي إلى تأزم الأمور أكثر بين الطرفين. علينا أن نتجنب الحوار عندما نشعر بأن الطرف الآخر بات أكثر انفعالا مما هو مطلوب.
2- الأخذ بالانفعال الإيجابي: المقصود بالانفعال الإيجابي هو إبداء درجة منضبطة من الانفعال تشعر الطرف الآخر بتفاعلك معه بما يحس وما يشعر به. فعندما تشعر المرأة بأنها أهينت بفعل ما أو نتيجة لكلمة قيلت فالمطلوب من الرجل إبداء نوع من الانفعال الكلامي والحركي الذي يؤكد عدم قبوله أي شيء فيه إهانة لها، وبالتالي ستشعر المرأة باطمئنان أكثر وعندها يكون الحوار إيجابيا وموضوعيا.
3- الاستعانة بكل أشكال الحوار: ما دام الحوار تعبيرا عن النفس ومد قنوات الاتصال بالطرف الآخر، فالإنسان في الحقيقة يمتلك تنوعا طبيعيا في قدرته التعبيرية. وهنا يأتي دور الثقافة في تفعيل هذا التنوع والتعددية في حياة الإنسان، ولا يمكن للحوار أن يتسع في حياة الرجل والمرأة إلا بالأخذ بحوار غني في أدواته وأشكاله.
4- الحذر من جعل الطرف الآخر في موقف دفاعي: عندما يجد الإنسان نفسه في موقف دفاعي فإنه ينشغل ذهنيا في الدفاع عن مواقفه، وبالتالي قد لا يسمع ما يطرحه الطرف الآخر من كلام قد يلاقي قبولا عنده. وهناك كلمات وعبارات وإشارات قد تثير حالة الدفاع عند الزوجة، فتكرار كلمة أنتِ في عبارة سلبية، أو الإصرار على طلب اعترافها بالخطأ، أو الإلحاح عليها بالاعتذار عن كلمة قيلت في ظروف خاصة كلها مدعاة لجعلها تنبري للدفاع عن نفسها وعدم الاعتراف بخطئها، وهذا قد ينهي الحوار إلى طريق مسدود أو حتى إمكانية الدخول في مشكلات جديدة من خلال الاستعانة بمواقف في الماضي لتقوية موقف كل من الطرفين.
5- الحرص على الوصول إلى نتيجة: في الكثير من الأحيان ينتهي الحوار من دون تحقيق نتائج معينة، وبالتالي يشعر المتحاوران بعدم جدواه، وتكرار هذا الأمر قد يغير موقف الإنسان من الحوار نفسه. في الحوار فرصة يجب أن يوظفها الطرفان لتأسيس حالة جديدة من العلاقة بينهما من خلال تجاوز موضوع الخلاف بينهما وما يترتب على هذا التجاوز من تفاهمات أخرى.
هذه هي بعض القواعد والمتطلبات التي نستطيع بها أن نؤسس لثقافة جيدة لممارسة الحوار الأسري، ويبقى للتجربة فعلها في تأصيل هذه المكونات في علاقاتنا الزوجية وبما يخدم الأسرة ككيان اجتماعي، فليس هناك صعب مع التمرين، فالحوار بين الزوج وزوجته هو الذي يبعث الحياة في الأسرة، وعندما يكون هناك حوار صامت فإنه من غير المستبعد أن يكون هناك عنف في البيت، وقد تنتهي هذه العلاقة في النهاية إلى الطلاق.

نديم ، الحب ، برنامج ، تحميل ، دليل ، مسلسل ، انشوده ، جديد ، كامل




كل أمة تنشئ أفرادها وتربيهم على ما تريد أن يكونوا عليه في المستقبَل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/amnfkri.ksa
 
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الكوليسترول مرض صامت والوقاية منه خير من العلاج
» أبو فراس الحمداني شاعر وأمير عربي من الأسرة الحمدانية
» مقتل أحد أفراد الأسرة الحاكمة في الكويت بسبب خلاف عائلي
» إسطوانة الأسرة و وبناء البيت المسلم نفعكم الله بها آمين
» طلاق ثلاث طابعات جديدة من سلسلة PIXMA هي PIXMA iP7240 و PIXMA MG5440 و PIXMA MG6340

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نديم الحب | Forums Nadim love | :: المنتديات الاجتماعيه | Social Forums | :: قسم الاسرة | الطفل | حواء | ادم | Forum Family and children |-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» سهم جبل عمر
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyاليوم في 2:57 pm من طرف doaausef3li

» حكم تداول سهم تهامة
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyاليوم في 11:47 am من طرف doaausef3li

» شركة برمجيات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyاليوم في 8:48 am من طرف سها ياسر

» شركة عزل اسطح بمكة معتمدة 0561110038
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyاليوم في 5:19 am من طرف ياسمين ماهر

» شركات عزل الحمامات والمسابح في جدة 0562054666
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyاليوم في 5:00 am من طرف ياسمين ماهر

» تحميل حلقات مسلسل (توم وجيري) القط والفأر 162 حلقه كامله (حلقات كرتون)
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyاليوم في 2:13 am من طرف بشار السلمي

»  أسواق ديلي
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyأمس في 3:16 pm من طرف doaausef3li

» شركة كشف تسربات المياه بالطائف 0561110038
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyأمس في 7:12 am من طرف ياسمين ماهر

» شركه نقل عفش بالطائف 0540206575
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyأمس في 6:55 am من طرف ياسمين ماهر

» دباب توصيل أغراض داخل جده 0537213637
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyأمس في 5:39 am من طرف ياسمين ماهر

» معالج روحاني - ساجر روحاني لجلب الحبيب - 00201002048377
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyالخميس نوفمبر 21, 2024 1:47 pm من طرف المركز المعالج

» معالج روحاني - ساجر روحاني لجلب الحبيب - 00201002048377
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyالخميس نوفمبر 21, 2024 1:47 pm من طرف المركز المعالج

» شيخ روحاني - الساحر الافريقي - وانجاري كامو
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyالخميس نوفمبر 21, 2024 1:45 pm من طرف المركز المعالج

» معالج روحاني - ساجر روحاني لجلب الحبيب - 00201002048377
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyالخميس نوفمبر 21, 2024 1:45 pm من طرف المركز المعالج

» شيخ روحاني - الساحر الافريقي - وانجاري كامو
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyالخميس نوفمبر 21, 2024 1:45 pm من طرف المركز المعالج

» معالج روحاني - ساجر روحاني لجلب الحبيب - 00201002048377
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyالخميس نوفمبر 21, 2024 1:43 pm من طرف المركز المعالج

» شيخ روحاني - الساحر الافريقي - وانجاري كامو
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyالخميس نوفمبر 21, 2024 1:43 pm من طرف المركز المعالج

» معالج روحاني - ساجر روحاني لجلب الحبيب - 00201002048377
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyالخميس نوفمبر 21, 2024 1:42 pm من طرف المركز المعالج

» شيخ روحاني - الساحر الافريقي - وانجاري كامو
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyالخميس نوفمبر 21, 2024 1:41 pm من طرف المركز المعالج

» معالج روحاني - ساجر روحاني لجلب الحبيب - 00201002048377
الأسرة والزواج .. طلاق وعنف وحوار صامت Emptyالخميس نوفمبر 21, 2024 1:41 pm من طرف المركز المعالج

،1،2،3،4،5،6،7،8،9،10،11،1213،14،15،16،17،18،19،20،21،22،23،24،25،26،27،28،29،30،31،32،33،34،35،36،37
38،39،40،41،42،43،44،45،46،47،48،49،50،51،51،52،53،54،55،56،57،58،59،60،61،62،63،64،65،66،67،68،69،70
71،72،73،74،75،76،77،78،79،80،91،92،93،94،95،96،97،98،99،100،101،102،103،104،105،106،107
feed2 feed3 feed4 feed5 feed1 feed6 feed7 google yahoo Bing


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل . Welcome To Forums Nadim Love

و يسعدنا كثيرا انضمامك الينا ^_^

للتسجيل اضغط هـنـا