- اقتباس :
- بعد ان ابلغه حميد الأحمر هاتفيا من ان هناك وفدا قبليا قادما إليه لغرض اغتياله تحت غطاء الوساطة الأمر الذي جعل علي محسن الأحمر يعطي تعليماته لكل الوحدات العسكرية بالتدخل عسكريا ضد الرجال الذين حضروا في الوساطة عند سماعهم أطلاق أي أعيرة نارية.
يعني هو كان يعلم بان هناك خطه اغتيال له ومع ذالك خرج لاستقبال الوفود !!!
اليس هذا غريب انك تعلم بان شخص يريد ان يقتلك وقد جهز لهذا ومع ذالك تخرج لتسلم عليه وتحتضنه !!!
طيب هل حميد الاحمر يملك طائرات ميج29؟!!
- اقتباس :
- وبعد إن تأكد من ان الوساطة هم من قبيلته ومن أهله وأنهم لا يحملون معهم أسلحة كما بلغه اتهم حميد الأحمر وعناصر الجناح الإرهابي المسلح التابع لتجمع الإصلاح وتحت إمرة حميد الأحمر فأتهمه بافتعال ذلك وطلب منه رفع مليشيات الإخوان المسلحة من أسطح المباني المجاورة ومن أسطح مستشفى جامعة العلوم والتكنولوجيا ومن المنطقة بكاملها طالما أقدموا بهكذا تصرف .
يعني اللواء علي محسن يتهم حميد الاحمر بانه هو من دبر الاعتداء
طيب انا ساطرح نص التصريح الذي صرح به اللواء علي محسن للجزيره واترك الحكم للقارى بحيث اطرح سؤال لطارح الموضوع الذي يطرح لنا مواضيع كاذبه من دون ان يتحرى من صدقها، اطرح هذا السؤال : هل علي محسن صرح بلذي عرضته لنا بموضوعك ام الذي ساعرضه لك الان ؟ مع ذكر الدليل اذا كنت معارض؟
- اقتباس :
- كشف
اللواء علي محسن الأحمر قائد الفرقة الأولى المدرعة بالجيش اليمني -المنشق
عن النظام الحاكم- عن محاولة لاغتياله اليوم بالعاصمة صنعاء، عبر ما سماه
"مكيدة مدبرة" من نظام الرئيس علي عبد الله صالح، الذي أوفد إليه مجاميع
قبلية للوساطة معه، ودس بينهم عناصر من حرسه الخاص والقناصة، باشروا إطلاق
النار اتجاهه بمجرد خروجه لاستقبال الوفد.
وجاء في بيان للواء
الأحمر، تلقت الجزيرة نت نسخة منه، أن مجاميع كبيرة قاربت ثلاثة آلاف شخص
من مديريات سنحان وبني بهلول وبلاد الروس وصلت إلى بوابة الفرقة الأولى
المدرعة، وطلبت مقابلة اللواء علي محسن وأن يخرج إليهم بالشارع.
وبمجرد
وصول اللواء الأحمر للقاء المجاميع القبلية، ظهرت في سماء الفرقة طائرتان
من طراز ميغ 29 في وضعية قتالية وكأنها إشارة للمجموعة المندسة -الموجودة
بين الحشود فوق جسر مذبح- لبدء مهمتهم، حيث قاموا بإطلاق النار مباشرة
باتجاهه وعلى المجاميع القبلية باستخدام أسلحة رشاشة ومعدلات وقناصة.
وأشار
البيان إلى أن مخطط اغتيال اللواء الأحمر باء بالفشل، بعد أن رد أفراد
الفرقة الأولى المدرعة على المسلحين، لافتا إلى أن اللواء الأحمر كان
برفقته لحظة خروجه للقاء المجاميع القبلية، الشيخ اللواء أحمد إسماعيل أبو
حورية، الوسيط بينه وبين الرئيس صالح.
"
تحذير
إلى
ذلك حذر اللواء الأحمر نظام الرئيس صالح وأعوانه من "مغبة جر البلاد إلى
أتون الصراع والفتنة من خلال التصعيد المستمر والتحريض الذي تقوم به قوات
الحرس الجمهوري والقوات الخاصة والحرس الخاص والأمن المركزي في محاولات
منها لاستفزاز إخوانهم أبناء القوات المسلحة المؤيدة لثورة الشباب السلمية،
واستمرار هذه القوات وأعوان النظام في الاعتداء على المعتصمين في ساحات
التغيير والحرية".
وأوضح أن "الجرائم وأنهار الدماء التي تسفك إنما
هي بمثابة حبل المشنقة الذي يزداد التفافه حول عنق النظام ورئيسه كلما زادت
حماقاتهم واستمراؤهم لهذه الممارسات اللاإنسانية بحق إخوانهم أبناء الشعب
اليمني المجيد".
وأكد اللواء الأحمر عدم انجرار القوات المسلحة
-التي تتبعه وأعلنت تأييدها للثورة الشعبية السلمية- لما أسماه الاستفزازات
والحماقات الهادفة لجر اليمن إلى أتون حرب أهلية مدمرة.
وجدد
التأكيد على "حماية المعتصمين من أي اعتداء في المواقع التي يتواجد فيها
أفراد القوات المسلحة المؤيدين لثورة الشباب السلمية الشعبية"، وقال إن
دماء المعتصمين "هي بمثابة رماح مسمومة وسهام قاتلة في خاصرة النظام
المتهالك".
تحياتي