اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

منتديات نديم الحب | Forums Nadim love |


 
الرئيسيةالتسجيلدخول

المنتديات الثقافيه والادبيه | A cultural literary Forums | Salah10

 

  اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جميل
المدير العام للموقع

المدير العام للموقع
جميل


::::[بيـانـات العضـو]::: :
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Y2zhx101 / 1001 / 100 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Y2zhx10

مَُشَارِكآتي : 5339
ألعمــُـر : 44
نَقَّاطَيّ : 2816
سَمِعَتيََ : 22
ألقــسم ألمفــُضل : الاسلامي والانجليزي والسياسه والاخبار
دولـتـي : اليمن
جـنســي : ذكر
العمل : استاذ
الهواية : المطالعه
المزاج :  اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! De77ea10
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Aa16610
مدير الموقع (المسئول)
اللهم اشغلني بما خلقتني له
ولا تشغلني بما خلقته لي


معلومات واضافات
Groups forum Nadim Love:







 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Empty
مُساهمةموضوع: اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!!    اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالخميس مارس 31, 2011 6:20 pm

اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!!

3/21/2011
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! 3247_21_3
ما الذي تبقى لدى الرئيس علي عبد الله صالح، للقيام به، في سبيل الوقاية من كوارث الارتداد الزلزالي الشعبي الذي ضرب أنظمة عربية شبيهة قبل أسابيع وبدأت رداته الطبيعية تتوزع على عدة خطوط زلزالية، بات أكثر من الواضح اليوم، أن إحداها تشق طريقها بقوة لضرب عرش ظل قابضاً عليه منذ 33 عاما؟
منذ البداية، نزع الرئيس للتعامل الوقائي مع تلك الارتدادات الزلزالية بهدف منع وصولها. كان الرجل يستخدم قرون استشعار حساسة، لطالما قيل إنه امتاز بها في الكثير من القرارات الوقائية على مدى مسيرته الرئاسية الطويلة. في السابق، مكنته الإجراءات الوقائية من تحقيق النجاح، لكنه وعلى مدى الشهرين الماضين، بدا واضحاً أنه أستنفد مجموعة من الأوراق، فيما ظل التهديد قائماً، بل إنه بات يقترب أكثر من الهدف.

الورقة ثنائية التركيب
كانت الورقة التي سارع الرئيس برميها، ذات تركيبة ثنائية، مزجت ما بين استخدام صلاحياته الواسعة، وبالأحرى شبه اللا محدودة، في السلطة التنفيذية، بتوجيه الأوامر لرفع المرتبات، وبين السياسة محاولاً التهدئة عبر دعوة المعارضة للعودة إلى الحوار.
مع أنه كان -وقبل أيام قليلة من نجاح الثورة التونسية– سارع إلى فضه بيديه، بدون مسوغات عملية، ربما سوى الإستقواء بقوة النظام، وعلى ما يشاع، كان الرجل قد حصل على الضوء الأخضر من حلفائه الدوليين. وسياسياً، أيضاً، تضمنت الورقة جانباً أخر، ربما كان هو الأكثر أهمية، ذلك حين حاول طمأنة معارضيه بالحديث عن عدم رغبته في تصفير العداد (الترشح مجدداً)، وعدم قلع العداد نهائياً –كما أعلن قبل أيام– وعدم التوريث.
تأخرت المعارضة في ردها، فسارع الرئيس برمي الورقة الثانية. أخرج المواليين والأنصار إلى الشارع، وإلى جانبهم أخرج بلطجية لقمع المتظاهرين المنادين بإسقاط النظام. وتماشياً مع السقف المرتفع للشارع، قدمت المعارضة شروطاً لعودتها إلى الحوار، منها إقالة الأبناء والأقارب من المناصب العليا في المؤسستين العسكرية والمدنية.
لم يرق ذلك للرئيس الذي حاول السير على خطين متوازيين: مواصلة دعوة المعارضة العودة إلى الحوار، إلى جانب محاولته القيام بعملية وقائية أخرى، عبر التلويح باستخدام ورقة القبيلة، الحليف التقليدي للنظام.
لكن الشارع المنادي بالرحيل، بدا أنه يزداد قوة، وترتفع أعداد مناصريه. لقد قرر الشباب اختيار مساحات محددة لمواصلة الاعتصام في محافظات مختلفة من الجمهورية. ومع ازدياد أعمال البلطجة النظامية، وما نتج عنها من قتل وإصابات واعتقالات، أقرت أحزاب المعارضة الالتحام علناً بالشباب في اعتصاماتهم.
تأخر سقوط الرئيس الليبي، الذي استخدم الجيش وفرق القتل والمرتزقة، والتهديد بإحراق البلاد، وتحويلها إلى نار ملتهبة ألهم الرئيس صالح -الذي ظهر في لقاء استثنائي بقيادات الجيش- موعزاً تفضيله السير على خطى القذافي، حين لوح باستخدام ورقة الجيش.
فإلى جانب مواصلته استخدام أوراق مرافقة، كالإرهاب، والتخويف بوجود مخططات لاستهداف قادة المعارضة، وعدم تخليه عن أوراقه السابقة، كالبلطجية، وبقاء المناصرين في الشارع، ظهر الرئيس أمام العالم على شاشة التلفزيون ليقول إن عناصر القوات المسلحة أقسموا يميناً للدفاع عن الوطن حتى آخر قطرة من دمائهم.
لقد اعتبر ذلك تهديداً بورقة الجيش، والسير في خطى العقيد القذافي، الدكتاتور -الذي يجزم أغلب من يعرفونه أنه مختل عقلياً- وبات من الواضح الجزم أيضاً، أن كل الجنون الذي قام وما زال يقوم به، يعجز عن منع سقوطه. بل الأكثر وضوحاً، أن نهايته ستختلف عن نهاية سابقيه، وستكون أفظع وأكثر كارثية منهم.

نجاح البداية وإخفاق النهاية
بالعودة إلى تساؤل الاستهلال: ترى ما الذي تبقى لدى الرئيس ولم يقم به، في سبيل منع وصول الارتدادات الزلزالية؟
إن كانت الإجابة تستلزم الانتظار حتى تتضح النهاية الفعلية لأوراقه السابقة التي ما زال يستخدمها، فعلينا هنا أن نتعمق أكثر في تحديد ما يمكن أن تكون أهمها، أو تلك التي ما زال البعض يتخوف من استخدامها. كالجيش والقبيلة، وإلى حد ما الحزب.
منذ توليه كرسي الرئاسة، في ظل ظروف استثنائية، ودعم قبلي وعسكري كبير، عمد الرئيس إلى إدارة البلاد وفق سياسة توازن خاصة مكنته من حصد نجاحات كبيرة باتجاه تحقيق حلمه الشخصي في تعزيز وتقوية رغباته الجامحة في فرض سيطرته على البلاد كرئيس قوي.
منذ لحظات صعوده الأولى، مضى صالح على وقع نصيحة خاصة تحقق مبدأ الاستفادة المثلى من تجارب أربعة رؤساء مثل ثلاثة منهم المؤسسة العسكرية، بينما كان رابعهم من الواجهات الاجتماعية الأكثر قرباً من القبيلة المتدينة والقضاة.
في الواقع، مثل العامل المشترك بينهم جميعاً، مواجهة معضلات جمة كانت على رأسها: الواجهات المشيخية القبلية، والمؤسسة العسكرية. بالنسبة لصالح، كانت المفارقة أن كلتا المؤسستين توافقتا –تحت ظروف استثنائية خاصة- على اختياره. وعليه، وضع صالح عينيه على مفاصل القوى المشايخية الداعمة لا سيما الأكثر نفوذا وقوة، في الوقت الذي سعى فيه لتقوية تحصيناته العسكرية الدفاعية في الجيش، عامداً إلى المزج بينهما بما يمكن تسميته "قبيلة المؤسسة العسكرية"، فكان، يمنح المشايخ القبليين الموالين والداعمين، وبشكل سنوي، مواقع عددية خاصة في الكليات العسكرية إلى جانب أرقام عسكرية للتجنيد الإلزامي في الجيش.
ولاستيعاب بقية التيارات الأخرى، المدنية، المثقفة، التجارية، التكنوقراط، إلى جانب التيارات القومية اليسارية، والإسلامية، جاء إعلان حزب "المؤتمر الشعبي العام" في العام 1980، وهو ما تم لاحقاً تعريفه تحت أسم "مظلة الجميع". حيث عمد إلى ضم الجميع (المؤسستان الأهم في عين الرئيس، إلى جانب بقية الفاعلين السياسيين الآخرين) في كيان مؤسسي واحد، فيما يشبه كرة الضغط.
وشكل تحقق الوحدة اليمنية في العام 1990، البدايات الأولى لانفجار الكرة وتشظيها إلى مجموعة من التحديات الكبرى على جدار الوطن الخاص، متضمنة تحديات إضافية أخرى ذات طبيعة عصرية تمثلت بالتعددية السياسية والحزبية، وإدارة الوطن وفق منظومة عصرية حديثة على أسس ومبادئ ديمقراطية. أو هذا ما كان يفترض.
وفيما ظلت المؤسسة العسكرية متماسكة ومدمجة عملياً في إطار النظام القديم/المستحدث (لم تنفصل المؤسسة العسكرية من التبعية لرأس النظام، إلا في المعنى النظري فقط، برغم أن الدستور حرم الحزبية على المؤسسة العسكرية)، طال التشظي المؤسسة التقليدية (القبيلة) بشكل واضح، واحتفظ الرئيس في جعبتة بمجموعة من المشايخ، بينما تمرد آخرون بإعلان انضمامهم إلى الأحزاب الأخرى.
ببروز عوامل جديدة، تغيرت معظم معطيات المعادلة السابقة، الأمر الذي جعل الرئيس ينزع إلى الاهتمام أكثر بالمؤسسة العسكرية، على حساب المؤسسة القبلية المتشظية. ولكون المؤسسة العسكرية تقدم نفسها كخيار أكثر ملاءمة للحفاظ على المملكة، فقد سعى الرئيس إلى تحويل هذه المؤسسة إلى ما يشبه القطاع الخاص.
بدأ بإزاحة قادة، لم يشفع لهم كونهم مناضلين كبارا أو حلفاء إستراتيجيين ساعدوه على تولي الحكم، والحفاظ عليه. ولقد ساعد بقاؤه أكثر من عقدين على رأس السلطة التنفيذية والعسكرية، بصلاحيات غير محدودة، على منحه شعوراً شيطانياً بالقوة والتحكم والسيطرة، ليعمل على استبدال حلفائه -أو حلفاء حلفائه- بأبنائه وأبناء أخيه إلى جانب آخرين تم تأهيلهم بشكل خاص تحت شروط تتعلق بالولاء العائلي والمناطقي.

ورقة الجيش
وتحت شعور العظمة ذاته، بدا له أنه بات أقدر على التخلي عن سياسة التوازن السابقة، بين القبيلة والمؤسسة العسكرية، مستعيضاً عنها بتضييق دائرة المصالح لتقتصر مؤخراً على تفريغ المواقع القيادية العسكرية للأكثر ولاء من العائلة والمنطقة والعشيرة الخاصة.
كان الرئيس يقوم بذلك وهو يدرك أن شعوراً ما سيمارس سطوته على حلفاء الأمس الإستراتيجيين، أساسه التخلي عن عهود مقطوعة سلفاً. إلا أن الرئيس لم يأبه للنتائج، كونه كان قد اتخذ قرارات سابقة عمد من خلالها إلى إضعاف مفاصل القوى التي ظل هؤلاء الحلفاء يخلقونها ويتعهدونها طوال العقدين ونيف الماضية. حتى بدا واضحاً لدى هؤلاء أن الرئيس يقوم بهذا كله، وهمه الوحيد فقط هو السعي لتوريث السلطة لابنه قائد الحرس الجمهوري.
جاءت حرب صعدة، بهدف إضعاف أكثر حلفائه قوة. كما ساعدت التغييرات والاستحداثات الأخيرة التي طالت الخريطة العامة للجيش، على تعزيز الإيمان بفكرة النوايا المستقبلية للرئيس، فخلقت بعض الخلافات المستبطنة.
كان الرئيس يسير وفق مخطط مرسوم، معروف لدى الكثيرين، لكنهم لم يكونوا يمتلكون القدرة على المعارضة العملية، واقتصر حلفاؤه الأقوياء على المعارضة اللفظية، فكان الرئيس، بين الحين والآخر، يستخدم معهم أسلوبه القديم عبر رفع موازناتهم المالية، مع منحهم بعض المصالح والسلطات الأخرى، وإشعارهم بالاطمئنان والأمان. إلا أن أحداثا معينة، كانت تكشف مدى رغبة الرئيس في التخلص منهم، الأمر الذي جعلهم يتعاملون معه بحرص وحذر كبيرين.

القبيلة والمظلة الحزبية
كان ذلك يحدث بالتوازي مع تفكيك القوى القبلية الأكثر قوة، بطرق وأساليب تضمنت بعضها النهج السابق في إبعاد تلك القوى التقليدية الحليفة عن المؤسسة العسكرية، بتضييق دائرتها كما ورد آنفاً، إلى جانب التعبئة التي مارسها بخلق عداوة بين القبيلة والمؤسسة العسكرية، والتي كانت معظمها تبوء بالفشل.
كان على الرئيس أن يقوم بذلك، لضمان الهدف ذاته: إضعاف كل من يشعر هو وغرفة عملياته، أنه سيقف في وجه مخطط عملية التوريث. ومؤخراً، حتى قبل ثورتي تونس ومصر، وليبيا، برزت خلافات قوية وواضحة بين الرئيس ومن كان يفترض أنهم حلفاؤه الإستراتيجيون من مشايخ بعض القبائل والشخصيات القبلية المؤثرة.
في نهاية الأمر، شكلت الأزمة الأخيرة، النتيجة المنتظرة، بإعلان مشايخ أهم تلك القبائل القوية، تأييدها لمطالب المحتجين بإسقاط النظام. الأمر الذي جعل الكثير من المراقبين يتحدثون بالجزم أن مساعي الرئيس الأخيرة لاستقطاب القبيلة باءت بالفشل.
بالنسبة لمظلة الحزب الحاكم، كانت هي الأخرى تتفكك ببطء مع أن أمرا كهذا كان محل نقاشات داخلية، وأحياناً معلنة، إلا أن شعوراً ما سيطر على الأجواء الكلية، كان يخلص للاعتقاد أن الخطر لم يكن ليصل إلى مستوى الخطر بعد.
اقتصرت مغريات الإبقاء على الولاء بتوزيع بعض المصالح الصغيرة من مواقع حزبية، ووظائف وميزانيات لبعض الشخصيات التي أصبحت محل نفوذ جزئي، وكونت لها هالة أشبه ما تكون أقرب لتتحول إلى قوة نافذة قادرة على التأثير.
وعلى المدى، أدت مثل تلك السلوكيات إلى خلافات ظلت معظمها تعتمل في الداخل. ومع أن بعضها جاءت نتيجتها سريعاً، تأجلت معظمها لتبرز عند أول منعطف، وقدم قياديون في الحزب وفي المؤسسات الرسمية التابعة استقالاتهم تباعاً، وما زالوا يقدمون.
في الخلاصة، كان على الرئيس أن يلجأ إلى ورقته الأخيرة: التلويح بالمؤسسة العسكرية. لكن مما سبق قد يتضح أن الرهان على هذه المؤسسة لن يكون هو الورقة الحاسمة. فيما إذا ما التزم أهم حلفائه المسيطرين على مواقع قيادية مهمة، مبدأ الحياد العام.
وأمام مثل هذا الحياد، تأسيساً على ما سبق إيضاحه، سيكون أفضل الاحتمالات القائمة، أن يقتصر الأمر على الأبناء وأبناء الأخ، والأسرة والعشيرة. ويعزز القول بهذا التوجه، ما يحدث غالباً عند المنعطفات الخطيرة لأي نظام أبوي سلطوي جذري. حدث ذلك في تونس، كما حدث في مصر، ويزداد الأمر وضوحاً بما يحدث اليوم في ليبيا.
الآن، بات أمام الرئيس ثلاثة خيارات قادمة من ثلاث تجارب تشابهت كثيراً في القاعدة، واختلفت في قرارات القمة. هي: تونس، ومصر، وليبيا. إلا إن كان لديه خيار رابع يميزه عن غيره، ويضيف تجربة رابعة لمن سيكون تالياً

نديم ، الحب ، برنامج ، تحميل ، دليل ، مسلسل ، انشوده ، جديد ، كامل




|•{ لســت الأفــضل..ولــكن لي أســـلوبي }•|
..{ سأظل دائما .. اتقبل رأي الناقد و الحاسد فالأول يصحح مساري .. والثاني يزيد من اصراري }..

 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Shabwhb12a330ff3

 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! 23781105
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! 1637_1205818895
يا قارئ خطي لا تبكي على موتي..فاليوم أنا معك وغداً في التراب..فإن عشت فاني معك وإن مت فلذكرى ..
ويا ماراً على قبري لا تعجب من أمري.. بالأمس كنت معك وغداً.. أنت معي.
أمـــوت و يـبـقـى كـل مـا كـتـبـتـــه ذكــرى.. فيـا ليت كـل من قـرأ خطـي دعا لي

 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Sdgsdfsdzer
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لعبه حرب العراق (لعبه استراتيجيه مميزه عن حرب امريكا والعراق) برابط قوي
» مفأجاة تحميل جميع اصدارات اللعبة العملاقة Need for Speed....
» قول الدوله وغيرك يقول العاصمه
» شاب يقول لن أصلي إلا إذا اجبتوني على 3 أسئلة
» شاب يقول انة لن يصلي قبل الاجابة على الاســـ3ــئلة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نديم الحب | Forums Nadim love | :: المنتديات الثقافيه والادبيه | A cultural literary Forums | :: منتدى السياسه والاخبار | Policy Forum and News | :: موقع ثورة شباب اليمن | غضب الشعب اليمني |-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» دباب جدة نقل عفش وتوصيل بضائع 0556497849
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyاليوم في 5:39 am من طرف ياسمين ماهر

» افضل شركة نقل عفش مكة 0539538075
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyأمس في 5:57 pm من طرف ياسمين ماهر

» الحزام الأخضر لسداسية سيجما
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالسبت مايو 11, 2024 6:54 pm من طرف ريتاج الاحمدي

» إدارة الموارد البشرية لغير العاملين بها
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالسبت مايو 11, 2024 6:49 pm من طرف ريتاج الاحمدي

» التكنولوجيا والأساليب الحديثة في العلاقات العامة
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالسبت مايو 11, 2024 6:45 pm من طرف ريتاج الاحمدي

» التغيير الجذري والتحويلي والقيادة الإستراتيجية
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالسبت مايو 11, 2024 6:39 pm من طرف ريتاج الاحمدي

» إدارة الجودة الإستراتيجية
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالسبت مايو 11, 2024 6:33 pm من طرف ريتاج الاحمدي

» العمليات المحاسبية والمالية لغير المحاسبين
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالسبت مايو 11, 2024 6:27 pm من طرف ريتاج الاحمدي

» إدارة وتسوية المطالبات
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالسبت مايو 11, 2024 6:21 pm من طرف ريتاج الاحمدي

» نظام إدارة الجودة للصحة والسلامة المهنية ISO 45001
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالسبت مايو 11, 2024 6:16 pm من طرف ريتاج الاحمدي

» الممارسات الدولية للوقاية والسلامة في محطات الوقود
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالسبت مايو 11, 2024 5:37 pm من طرف ريتاج الاحمدي

» تأمينات أجسام السفن
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالسبت مايو 11, 2024 5:32 pm من طرف ريتاج الاحمدي

» ادارة العمليات (الرسم التخطيطي والتحسين)
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالسبت مايو 11, 2024 5:27 pm من طرف ريتاج الاحمدي

» الادارة الفنية الحديثة للمشاريع
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالسبت مايو 11, 2024 4:08 pm من طرف ريتاج الاحمدي

»  شركة عزل الحمامات والمسابح في جدة 0562054666
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالسبت مايو 11, 2024 3:09 am من طرف ياسمين ماهر

» المدقق المعتمد في الموارد البشرية
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالجمعة مايو 10, 2024 6:05 pm من طرف ريتاج الاحمدي

» دورة التطوير على عمليات المصارف في ظل تعديلات بازل BadirTC
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالجمعة مايو 10, 2024 4:53 pm من طرف ريتاج الاحمدي

» دورة تسوية الخسائر (البحري - الحريق)
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالجمعة مايو 10, 2024 3:25 pm من طرف ريتاج الاحمدي

» العلاقات العامة وآداب المراسم والبروتوكولات والتشريفات
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالخميس مايو 09, 2024 5:24 am من طرف ريتاج الاحمدي

» إعداد التقارير المالية ورفع الإقرارات الضريبية VAT
 اللعبة إنتهت.. الشعب يقول (كش ملك)!! Emptyالأربعاء مايو 08, 2024 5:44 pm من طرف ريتاج الاحمدي

،1،2،3،4،5،6،7،8،9،10،11،1213،14،15،16،17،18،19،20،21،22،23،24،25،26،27،28،29،30،31،32،33،34،35،36،37
38،39،40،41،42،43،44،45،46،47،48،49،50،51،51،52،53،54،55،56،57،58،59،60،61،62،63،64،65،66،67،68،69،70
71،72،73،74،75،76،77،78،79،80،91،92،93،94،95،96،97،98،99،100،101،102،103،104،105،106،107
feed2 feed3 feed4 feed5 feed1 feed6 feed7 google yahoo Bing


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل . Welcome To Forums Nadim Love

و يسعدنا كثيرا انضمامك الينا ^_^

للتسجيل اضغط هـنـا