نديم الحب
مــؤسس المــوقع
::::[بيـانـات العضـو]::: : مَُشَارِكآتي : 15151 ألعمــُـر : 35 نَقَّاطَيّ : 19321 سَمِعَتيََ : 143 ألقــسم ألمفــُضل : الاسلامي دولـتـي : جـنســي : العمل : الهواية : المزاج : المنتدى للبيع :
تواصل واتس
+967772204567
معلومات واضافات Groups forum Nadim Love:
| موضوع: الدليل السياحية لمدينة عدن العاصمة الاقتصادية Tourist guide of the city of Aden the economic capital الخميس مارس 10, 2011 1:13 am | |
| الدليل السياحية لمدينة عدن العاصمة الاقتصادية Tourist guide of the city of Aden the economic capital مدينة عدن
أشار المؤرخ عبد الله محيرز إلى ما ورد في المعاجم اللغوية لمعنى كلمة عدن فقد أعطتها معانٍ كثيرة شملت : عدن بمعنى الإقامة ، وعدن البلد أي يسكنها ، و عدنت الإبل أي لزمت مكانها ، وعدن الأرض أي سمدها وهيأها للزرع ، وعدن المكان أي استخرج منها المعدن .. والعدان رجال مجتمعون كل هذه المعاني تعطي مفاهيم متشابهة هي : ( الاستيطان مع ما يجعل الاستقرار ممكناً للزراعة والتعدين ورعي الدواب ) .
- وتورد القواميس معنى آخر لعدن : بأنها تعني ساحل البحر .
- أما المصادر التاريخية العربية تورد ما يلي : هي نسبة لعدن بن عدنان كما جاء عند أقدم المؤرخين كالطبري ، وعدن نسبة لشخص اسمه عدن كان أول من حبس بها عند المؤرخين كابن المجاور ، وهي عنده أيضاً نسبة إلى عدنان بن تقشان بن إبراهيم ، وهي مشتقة من الفعل ( عدن ) أو من معدن الحديد .
ومهما اختلفت الآراء والتفسيرات حول تسمية مدينة عدن إلا أن جميع المصادر التاريخية الكلاسيكية متفقة حول عراقتها التاريخية كميناء تجاري هام منذ بداية الألف الأول قبل الميلاد حيث ورد اسمها في الكتب المقدسة التوراة والإنجيل وكذلك في النقوش المسندية وفي الأسفار من ضمنها سفر(حزقيال) .
اكتسبت عدن شهرتها التاريخية من أهمية موقع مينائها التجاري الذي يعد أحد أهم المنافذ البحرية لليمن منذ أزمنة موغلة في القدم من خلال خليج السويس غرباً إلى رأس الخليج العربي شرقاً ، وكان ذلك المدخل بمثابة حلقة وصل بين قارات العالم القديم مهد حضارة الإنسان ( أسيا شرقاً وأفريقيا غرباً وأوروبا شمالاً ) ، ومن خلال ميناء عدن قام اليمنيون القدماء بدور التاجر والوسيط التجاري بين إقليم البحر الأبيض المتوسط وجنوب شرق آسيا وشرق أفريقيا والعكس ؛ وبذلك صارت عدن بمثابة القلب النابض لتنشيط حركة التجارة العالمية قديماً ، وتردد ذكرها في الكتب المقدسة مثل التوراة والمصادر التاريخية الكلاسيكية عند الرومان واليونان القدماء .
وأدركت مملكة أوسان مبكراً أهمية ميناء عدن واستطاعت أن تحتكر حركة التجارة البحرية فامتد نشاطها التجاري حتى وصل إلى سواحل أفريقيا ، وغدت تشكل بتوسعها خطراً ليس فقط على جارتيها ( مملكة حضرموت ) و ( مملكة قتبان ) وإنما على دولة سبأ أيضاً ، فتحالفت جميعها على إيقاف طموح الأوسانيين ، فقام المكرب السبئي ( كرب إل وتر وابن ذمار علي ) باجتياح الأراضي الأوسانية ، وأمعن في هدم الأسوار وإحراق المدن وسلب الممتلكات في القرن السابع قبل الميلاد كما جــاء فـي النقش الموسـوم بـ ( RES 3945 ) ، ولم يدم التحالف بين سبأ وقتبان ، ودبت الصراعات وتمكنت قتبان من حسمها لصالحها ولقب ملوكها أنفسهم بـ ( ملوك قتبان وكل أولاد عم أوسان ، وكحد ، ودهسم ، وتبنو ) ، ومن هذا اللقب يتضح أن كل أراضى أوسان التي إليها وصل الامتداد الحضاري الأوساني طيلة تلك الفترة . أعلى
وتكاد النقوش اليمنية القديمة أن تحجم عن ذكر عدن نظراً لعدم توفر إمكانيات التنقيب الأثري بصورة شاملة ضمن خطة متكاملة للكشف عن رموز وأسرار مدينة عدن التاريخية فيما عدا ما أشار إليه المؤرخ عبد الله محيرز عن وجود أحد النقوش المودعة في متحف اللوفر ( باريس ) الذي ذكر عدن مقرونا بالصهاريج ، أو نقش المعسال الذي عثر عليه ، وذكر ميناء عدن بالصيغة ( ح ي ق ن / ذ ع د ن م ) بمعنى ( ميناء عدن ) ، يعود تاريخ هذا النقش إلى عهد ياسر يهنعم ملك سبأ وذي ريدان (250-274م ) ، ويذكر هذا النقش حادثة تاريخية مشهورة وهي مطاردة هذا الملك للأحباش في ميناء عَدَن حيث كلف أشهر أقياله في حينه ( حظين أو كن بن معاهر وذي خولان ) ، بالاتجاه إلى عَدَن يوم أن خشي أن تطوق الميناء قوات الأحباش وتسيطر عليه، ويقول ذلك القيل كما جاء في النقش : " أنه اتجه إلى الميناء ( عَدَن) هو وشعبه ( قبيلته ) وقاموا بالدفاع عن الميناء وأمضوا مهمتهم بوفاء ، وعندما أثارتهم إحدى مراكب الأحباش وبرزت للقتال التحموا بها ومزقوهم شمالاً ويميناً حيث وجهوا إليهم أفضل المقاتلين ليجالدوهم ويوقعون بهم فكان أن غلبوهم وقتلوهم وأنتصروا عليهم كلهم ومن بقي منهم فقد طوردوا حتى اضطروا إلى دخول البحر البهيم وفيه قتلوا جميعاً وعاد القيل وشعبه بعد هذه المعركة بما حمله من غنائم من ومواشي " .
وما ذكره النقش عن معركة بحرية ربما الأولى من نوعها التي تصفها النقوش حتى الآن ، ويدل خوف الملك ياسر يهنعم ملك سبأ وذي ريدان على الأهمية الكبيرة التي كان يحتلها ميناء عدن بالنسبة لدولته ؛ لذلك كلف أشهر وأقوى أقياله للذود عن المدينة .
أن هذه الخلفية التاريخية لمدينة عدن العريقة تسطر لنا الوقائع اليومية قرب استعادة هذه المدينة لمكانتها التاريخية كمحور للتجارة الدولية وميناء حديث يربط الشمال والجنوب والشرق والغرب .
وبعد ظهور الدعوة الإسلامية تحولت عدن من مركز تجاري دوره كدور أسواق العرب الشهيرة قبل الإسلام إلى أحد المصادر الحضارية الإسلامية في مرحلتها المبكرة باعتبارها ميناءاً هاماً ، وازدياد توسع حركة سوقها التجارية ساعد على سرعة انتشار مبادئ وقيم الإسلام ، وينعكس كل ذلك في بناء المساجد وانتشار المرشدين لتدريس علوم الدين الإسلامي . أعلى
- عَدَن خلال حكم الدول الإسلامية :
* دولة بني زياد (204هـ /819م ) – (412هـ / 1021م ) : وعهدهم بإدارة حكم ميناء عَدَن إلى ولاة من بني معن ، وتختلف الرواة والمصادر التاريخية حول نسبهم ، فمنهم من ينسبهم إلى الأبناء ( بقايا الفرس في اليمن ) ، ومنهم من ينسبهم إلى الأمير معن بن زائدة الشيباني الذي عاصر أواخر الدولة الأموية ، وبداية الدولة العباسية ، وتوفي (151هـ / 768م ) ، وفي عهد الوزير الحسين بن سلامة بلغت الدولة الزيادية شأناً كيراً ، وتعيد المصادر إليه تجديد جامع المنارة وإدخال إضافات إليه في الجهة الغربية ، هذا الجامع ينسب بناؤه إلى الخليفة عمر بن عبد العزيز بن مروان الأموي (61هـ / 681م ) (101هـ - 720م ) ، وقد كان بنو معن يؤدون خراج عَدَن إلى أمراء الدولة الزيادية .
* دولة بني نجاح (412هـ / 1021م ) (554هـ / 1159م ) استمر بنو معن في أداء وظيفتهم كولاة على عَدَن يؤدون الخراج كما كانوا خلال فترة دولة بني زياد .
* الصليحيون ( 439هـ / 1047م) (532هـ / 1137م ) : استمر بنو معن كولاة للصليحيين في بداية الأمر حتى انتزعها منهم المكرم الصليحي .
* بنو زريع (470هـ / 1077م ) (569هـ / 1173م ) : ينتهي نسب بنى زريع إلى المكرم اليامي الهمداني أحد حلفاء الصليحيين ، وقد قاموا بتنصيب ولدي المكرم العباس والمسعود على حصني جبل التعكر وجبل الخضراء على التوالي لكل منهم على أن يؤدوا خــراج عَدَن( مائة ألف دينار) للحرة السيدة أروى بنت أحمد الصليحي حيث إن الملك علي بن محمد الصليحي جعل الخراج مهراً لها بزواجها من ابنه المكرم أحمد بن علي الصليحي ، وقد انتعشت عَدَن في عهد بنى زريع الذي يعد من أزهى عصور ازدهارها حيث نشطت حركة التجارة ، شيد بنو زريع الحصون والدورَ وهم أول من أحاط عَدَن بسور ، وقد اشتغل بنو زريع بحكم عَدَن وما جاورها ؛ في أواخر عهد الدولة الصليحية في السنوات الأخيرة لحكم الحرة السيدة أروى بنت أحمد الصليحي دار صراع بين صاحبي الحصنين آنذاك سبأ بن أبي السعود وابن عمه علي بن أبي الغارات انتهى بانتصار الأول ، وتمكن بعدها بنو زريع من حكم المناطق المجاورة لعَدَن ، وتطور العمران خلال فترة حكم الداعي عمران بن محمد بن سبأ بن أبي السعود الذي بنى دار المنظر ، وكان الازدهار شاملاً في عهده بكافة جوانب الحياة السياسية والاقتصادية والأدبية حيث ضم بلاطه نخبة من العلماء والفقهاء والأدباء مثل الشاعر الأديب أبوبكر العدني ، والشاعر الأديب المعروف عمارة اليمني ، كما قام الداعي عمران ببناء منبر جامع المنارة ، وتواصل بنو زريع مع الدولة الفاطمية في مصر بعد زوال الدولة الصليحية ، وكانوا يؤدون الخراج لها واستمر التواصل معها إلى أن تم القضاء على الدولة الفاطمية من قبل الأيوبيين .
* الدولة الأيوبية في اليمن ( 569هـ / 1173م ) ( 625هـ / 1228م ) : بعد القضاء على الدولة الفاطمية في مصر اتجهت أنظار الأيوبيين إلى جنوب الجزيرة العربية بهدف التوسع والقضاء على الدولة المهدية ، وكان لهم ذلك إذ تمكن توران شاه الأيوبي " شقيق صلاح الدين " من السيطرة على أجزاء من اليمن منها عَدَن. أعلى
ونشط ولاة الأيوبيين وخاصة أبا عمرو وعثمان بن علي الزنجبيلي التكريتي حيث تم إعادة بناء وتجديد سور عَدَن ، كما شيدوا أسوار جبل المنصوري وجبل حقات وسور الميناء ، كما بنى الزنجبيلي الفرضـــة ( الميناء ) ، وبنى الأسواق وتكاثر الناس في عهد بني أيوب في عَدَن بسبب اتساع نشاط الحياة فيها كما تم حفر الآبار وشيدت المساجد ، كما ساهم الزنجبيلي - أيضاً - في إعادة وتجديد قلعة صيرة وسورها .
بعد ذلك جاء سيف الإسلام طغتكين بن أيوب " شقيق آخر لصلاح الدين الأيوبي " وشيد بها دار السعادة مقابل ( الفرضة ) باتجاه منطقة حقات .
* دولة بني رسول (625هـ /1228م ) (857هـ /1453م ) : استقل عمر بن علي بن رسول أحد ولاة الأيوبيين بحكم اليمن بعد آخر ملوك الأيوبيين المسعود بن الكامل ، وضرب السكة لنفسه ، ودعا للخليفة العباسي مباشرة ، وفي عهد بني رسول ازدهرت اليمن قاطبة ، وشهدت انتعاشاً في كافة الميادين وخاصة ما يتعلق بالجانب العلمي ، وبناء المدارس وشيد حكام وملوك بني رسول العديد منها في مدينة تعز ( ذي عدينة ) وزبيد وعَدَن ومناطق أخرى ، ما يخص عَدَن منها المدرسة المنصورية والتي بناها ولده الملك المظفر يوسف بن عمر بن علي الرسولي والمدرسة الياقوتية والتي بنتها ( جهة الطواشي ) اختيار الدين زوج الملك الظاهر يحيى بن الملك المجاهد الرسولي ، وقد تم بناء العديد من القلاع والحصون والآبار ، كما قام الملك الرسولي بتوسعة دار السعادة ، ومما يؤسف له أن العديد من تلك المآثر التي بنيت في عهد بني رسول وخاصة المدارس وغيرها لم تعد قائمة ، وتهدمت من جراء ما تعرضت له عَدَن من الهجمات أو بفعل الصراع الداخلي بين الدويلات القائمة في القرون الماضية للسيطرة على عَدَن.
* دولة بني طاهر (857هـ /1453م) ( 945هـ / 1538م ) : انتعشت عَدَن في عهد بني طاهر الذين خلفوا بني رسول وكلفوا ولاة لهم على بعض المناطق والمدن ومنها عَدَن ، وقد اهتم بنو طاهر كأسلافهم بني رسول بنشاطات عدة وخاصة ما يتعلق بجانب العمران والعلم ، ومن مآثرهم التوسعات في دار السعادة باتجاه حقات والتي قام بها السلطان عامر بن طاهر ودار البندر قام ببنائه الشيخ عبد الوهاب بن داود ، وفي عهد السلطان صلاح الدين عامر بن عبد الوهاب أشهر حكام بني طاهر ( ويعده بعض المؤرخين من أبرز من حكموا اليمن عبر العصور ) ، ومن مآثره في عَدَن بناء صهريج للمياه خارج نطاق صهاريج الطويلة ومد القنوات بغرض توفير مياه الشرب للمدينة كما أقام بأعمار منشآت أخرى ومساجد وتنسب له بعض المصادر إعادة بناء جامع المنارة وبنهاية دولة بني طاهر على يد الأتراك العثمانيين عام (945هـ / 1538م ) قاموا ببناء بعض الاستحكامات العسكرية والحصون والقلاع أو تجديدها نظراً لصراعهم مع البرتغاليين آنذاك .
* عَدَن في العصر الحديث : استمرت تحت سيطرة الأتراك من عام 1538م ، وقد نازعتهم أطرافاً محلية لفترات قصيرة السيطرة على عَدَن لكن الأتراك استعادوا السيطرة عليها بعد قضائهم على الأمير عبد القادر اليافعي الخنفري حاكم خنفر وأبين عام ( 1036هـ /1627م ) ، ثم سيطر عليها الأئمة عام ( 1055هـ / 1645م ) ثم خضعت لسيطرة السلطنة العبدلية اللحجية ابتداء من ( 1144هـ /1732م ) حتى خضوعها للاحتلال الإنجليزي عام ( 1255هـ /1839م ) ، وقد نمت خلال فترة الاحتلال الإنجليزي بسبب موقعها الاستراتيجي الهام الواقع كنقطة اتصال بين المستعمرات البريطانية ومركز تموين وانطلاق للسفن التي تفد من قارة آسيا خاصة الهند والصين إلى إنجلترا وأوروبا .
وفي مطلع الخمسينات من القرن العشرين مع بدايات تأسيس شركة مصافي عَدَن كانت ترسو في ميناء عَدَن للتزود بالوقود سنوياً قرابة خمسة آلاف سفينة ، وبعد حوالي عشر سنوات من الاحتلال تم الانتقال من الميناء القديم في صيرة إلى ميناء التواهي في حوالي 1850م ، وفي نفس العام تم إعلان عَدَن كمنطقة حرة ، كما تم بناء ميناء آخر حديث في المعلا ( معلا دكة ) في عام 1855م ، حيث يمتلك هذا الميناء مزايا منها ما يتعلق بحجمه الكبير وقدرته الاستيعابية وقدرته على استقبال السفن في مختلف مواسم السنة وتجهيز أرصفته الواسعة بالآلات والمعدات الحديثة مثل الروافع والأحواض العائمة لصيانة السفن ، وبذلك باتت موانئ عَدَن من أهم الموانئ في المنطقة العربية آنذاك
Tourist guide of the city of Aden the economic capital
Aden
Said of Abdullah Makez to the information contained in the dictionaries for the meaning of the word Eden has given many meanings, including: Aden, in the sense of residence, and Aden, the country of any home, and perceived as camels which had kept its place, and Aden, the land of any Smayora and prepared her for transplant, and Aden, where any were mined metal. . Adan and men gathered each of these meanings give similar concepts, namely: (settlement with stability makes it possible for agriculture, mining, grazing animals).
- Dictionaries and lists another meaning of Eden: it means the sea coast.
- The Arab historical sources, listing the following: is the ratio of Aden bin Adnan also came when the oldest historians Ktabri, and Aden, the proportion of a person named Aden was the first of the locked out when historians such as Ibn next door, which also has a ratio to Adnan bin Takecan bin Ibrahim, which is derived from verb (Aden) or from the metal iron.
And no matter how different views and interpretations about the designation of the city of Aden, but that all sources of historical classical agreed on originality historic port important trade since the beginning of the first millennium BC where it was named in the books of the Holy Torah and the Bible as well as in the inscriptions Almsendip and travel, including travel (Ezekiel).
Acquired Aden fame historical importance of the site port trade, which is one of the most important sea ports of Yemen since the times of some degree in the foot through the Gulf of Suez in the west to the top Persian Gulf in the east, and that was the portal as a link between the continents of the old world cradle of human civilization (Asia East and Africa in the west and Europe, north), and through the port of Aden, the Yemeni ancient role of the trader and broker of trade between the Mediterranean region and South East Asia and East Africa and vice versa; and thus become of Aden as the heart of the revitalization of the movement of ancient international trade, and was mentioned in the Scriptures such as the Torah and the sources of historical classical when Romans and ancient Greece.
I realized the Kingdom of Osan early importance of the port of Aden and was able to have a monopoly on the movement of maritime trade causing a commercial activities until it reached the coast of Africa, and became a Ptusaha danger not only to its neighbors (the kingdom of Hadramawt) and (Kingdom Qtaban), but the State of Sheba also, allied all to stop the ambitious Aloosanyen, so Almkrb Sabean (CRP L. tendon and the son of Dhamar Ali) invaded the land Aloosanip, and persisted in the demolition of walls and the burning of cities and looting of property in the seventh century BC, as stated in the inscription is marked by b (RES 3945), did not last alliance between Saba and Qtaban, and cropped conflict and was able to solve it Qtaban to their advantage and the title of kings themselves to (Kings Qtaban all cousins Osan, and up, and Dhsm, and Tbno), and the title is clear that all lands that are accessible Osan arrived Aloosani urban sprawl throughout the period.
Top
Almost inscriptions old Yemeni to refrain from the remembrance of Aden due to the lack of potential archaeological excavations in a comprehensive manner within an integrated plan for the detection of symbols and secrets of the city of Aden, historical, except as noted by the of Abdullah Makez the existence of a patterns deposited in the Louvre (Paris), who said Aden coupled with the tank, or pattern Almasal which was found, said the port of Aden as (h j s n / m p d n m) in the sense (the port of Aden), this pattern dates back to the era of Yasser Ihnam King of Sheba, Dhi Raydan (250-274 AD), It is noteworthy that the pattern historical event known a chase of this king of the Ethiopians in the port of Aden, where cost-month Okielh at the time (have won or were Ben Amaahr Thi Khawlan), the trend to Aden on the fears that surround the port forces Ethiopians and controlled, and say that gossip as stated in the inscription: "He went to the port (Aden) he and his people (tribe) and they have to defend the port and spent their task faithfully, and when they expressed their astonishment regarding one of the boats Ethiopians have emerged to fight Althmwa out and Mzkohm north and right where they send them the best fighters to Ijalteke and sign them was that Glbohem and killed them and won them all The Left has hounded them until forced to enter the sea Abhiyan and it killed all the gossip and the people returned after the battle, including drive from the spoils of livestock. "
And said pattern for perhaps the first naval battle of the kind described by the patterns so far, and indicates fear Yasser Ihnam King King of Sheba, Dhi Raydan the great importance of which was occupied by the Port of Aden for the state; therefore commissioned famous and powerful Okielh to defend the city.
That this historical background of the ancient city of Aden Objects of our everyday realities, near this city to restore its historical position as a hub for international trade and modern port connects north and south, east and west.
After the emergence of the Islamic call turned into Aden from the center of a commercial role as the role of markets Arabs famous pre-Islamic to a sources of Islamic civilization at its early stage as an important port, and the increasing expansion of the movement of commercial market and helped to speed the spread of the principles and values of Islam, and is reflected both in the construction of mosques and the proliferation of guides for teaching science of Islamic religion.
Top
- Aden during the reign of Muslim countries:
* State of Bani Ziyad (204 AH / AD 819) - (412 AH / 1021 CE): The tradition of the management of the rule of the port of Aden to the governors of the sons of Yes, and different narrators and historical sources about their parentage, some of them associate them to children (the remnants of the Persians in Yemen), and some of them associate them to Prince Ma'an bin trailing Shaibani, who witnessed the end of the Umayyad dynasty, and the beginning of the Abbasid state, and died (151 AH / 768 CE), in the era of the Minister Hussein Bin safety was the State Ziyadiyah affair, Kyra, and re-sources to renew the mosque minaret and the introduction of additions to the western side, this mosque is attributed built to the Caliph Omar bin Abdul Aziz bin Marwan, the Umayyad (61 AH / 681 AD) (101 AH - 720 AD), The Children of Yes performing outlying areas of Aden to the commanders of the State Ziyadiyah.
* State built a successful (412 AH / 1021 CE) (554 AH / 1159) children continued to yes in the performance of their job Kolap performing abscess of Aden as they were during the period of the state of Bani Ziyad.
* Asalhristion (439 AH / 1047) (532 AH / 1137): Yes Kolap children continued to Salihieddin at the beginning of it taken from them so honored Suleihi.
* The children of ZARIE (470 AH / 1077 AD) (569 AH / 1173): end ratios built ZARIE to Mukarram Yami Hamdani A allies Alsalihieddin, and have the installation and I have honored Abbas, Masood on pacemaker Mount turbidity and mountain green, respectively, each of them to perform the outlying areas of Aden (one hundred thousand dinars) to free Ms. Arwa girl Ahmed Suleihi as King Ali bin Mohammed Suleihi make abscess as her dowry her marriage of his son Mukarram Ahmed Bin Ali Suleihi, has rebounded Aden in the era of built ZARIE which is one of the most flourishing age of prosperity, where insurgents have been active trade, built the children ZARIE forts and the role they are the first took Aden by a fence, has worked in the children ZARIE by virtue of Aden and its environs; in the late era of the Sulayhid in recent years to rule the free Ms. Arwa girl Ahmed Suleihi Dar conflict between authors Alhsnin then Saba Bin Abu Saud and his cousin, Ali ibn Abi raids ended the triumph of the first, and then managed the children ZARIE of the rule of the vicinity of Aden, and the evolution of architecture during the reign of calling Imran ibn Muhammad ibn Saba Bin Abu Saud, who built the house scene, and the prosperity of a comprehensive in the custody of all aspects of political, economic and moral terms included his court a group of scientists and scholars and writers such as poet, writer Abu Bakr al-Adeni, poet and writer known architecture of Yemen, as he calls Imran building platform mosque minaret, and connect the children of ZARIE with the Fatimid state in Egypt after the demise of the State Sulayhid, and they were performing abscess have continued to communicate with her until he was on the Elimination of the Fatimid state of by the Ayyubid.
* Ayyubid state in Yemen (569 AH / 1173) (625 AH / 1228): After the elimination of the Fatimid state in Egypt's attention focused on the Ayyubid to the south of the Arabian Peninsula to the expansion and the elimination of the State of Mahdia, and they had it, as managed Turan Shah Ayoubi "the brother of Salah al-Din" control over parts of Aden from Yemen.
Top
Active and Ayyubid rulers, especially Abu Amr Uthman ibn Ali Alzenjpele al-Tikriti, have been rebuild and renew the wall of Aden, and built the walls of Mount Mansuri and Mount Hakat and the wall of the port, and built Alzenjpele Alfrdp (port), and the structure of markets and the proliferation of people in the reign of Bani Ayoub in Aden due to the expansion activity of life has also been dug wells and built mosques, also contributed to Alzenjpele - well - to the restoration and renewal Sirah castle and its wall.
Then came the Tgtekin Saif al-Islam ibn Ayyub, "another brother of Saladin," and built the house for happiness (Alfrdp) towards the Hakat.
* State of Bani Rasul (625 AH / 1228) (857 AH / 1453): Take the Omar bin Ali bin Messenger A and Ayyubid rulers by virtue of Yemen after the last king of the Ayyubid Masoud bin full, and hit the track for himself, and called to the Abbasid caliphate directly, during the reign of Bani Rasul flourished Yemen as a whole , and rose to new heights in all fields, especially with regard to the scientific side, and the building of schools and built the rulers and kings of Bani Rasul many of them in the city of Taiz (The Aadinp) Zabid and Aden and elsewhere, with regard to Aden, including school Mansourieh and built by his son Malik al-Muzaffar Yusuf ibn Umar ibn Ali See and the school hyacinths and built by the (hand Tawashi) to choose a religion husband King Zahir Yahya ibn Malik al-Mujahid See, has been the construction of many castles and forts, wells, and the King Apostolic expanded house of happiness, which is regrettable that many of these monuments built in the reign of Bani Rasul and private schools and other no longer exists, and destroyed as a result of what has happened in Aden attacks or due to internal conflict between states in the past centuries for control of Aden.
* State of the children of pure (857 AH / 1453) (945 AH / 1538): recovered Aden during the reign of Bani Taher, who left the children of the Prophet and assigned to the governors of them on some regions and cities, including Aden, was interested in the children Taher like their predecessors, the children of the Messenger of many activities, especially on the aspect of architecture and science , and their exploits Expansions in the house of happiness toward Hakat and carried out by Sultan Amer bin Tahir and Dar al-Bandar built by Sheikh Abdul Wahab, son of David, in the reign of Sultan Salah al-Din Amer bin Abdul Wahab, the most famous rulers built Tahir (and prepared by some historians of the highlights of ruled Yemen through the ages ), and his exploits in Aden building a water tank outside the tanks, long-duration channels to provide drinking water for the city has also established the ages of other facilities, mosques, and attributed it to some sources, re-build a mosque minaret and the end of the state of Bani Taher at the hands of Ottoman Turks in (945 AH / 1538) they built a Some military fortifications, forts, castles or renewed due to their conflict with the Portuguese at that time.
* Aden in the modern era: continued under the control of the Turks in 1538, has Nazaathm parties to a local short-term control of Aden, but the Turks recaptured it after spending the Emir Abdelkader Alia Knfri governor Khanfar, Abyan year (1036 AH / 1627), and then taken over by imams year (1055 AH / 1645) and then subjected to the control of the Sultanate Abdelliya Alhadjip from (1144 AH / 1732) until the subject of the occupation in England in (1255 AH / 1839), has grown during the period of British occupation because of its important strategic reality as a point of contact between the British colonies and the status of supply and staging post for ships which come from Asia, especially India and China to England and Europe.
In the early fifties of the twentieth century with the beginnings of the establishment of Aden Refinery Company was anchored in the port of Aden for refueling every year nearly five thousand vessels, and after about ten years of occupation has been the transition from the old port at Sirah port Tawahi in about 1850, and in the same year announced Aden free zone, was built as a port of another interview in Maala (work bench) in 1855, where he owns this port advantages, including that of its large size and its absorptive capacity and its ability to receive ships in the various seasons of the year and processing of quays large machinery and modern equipment such as cranes and Floating Docks for the maintenance of ships, and so are the ports of Aden, the most important ports in the Arab region at the time
نديم ، الحب ، برنامج ، تحميل ، دليل ، مسلسل ، انشوده ، جديد ، كامل المنتديات للبيع : للتواصل واتساب 967772204567+ | |
|